الخميس، 26 يوليو 2018

فضفضة 30@

الكتابة ليست شئ منفصل عن الكاتب هى من عصير اللغة و وحى الروح هى شئ ينبع من ذات الكاتب ولكنها تتأثر بكل ما يدور حوله من الالم وبوس وفوضى لا يستطيع الكاتب ان ينفصل عن واقعه وحتى لو استطاع وانتج شئ غير مشوه فإنه يستعصى عليه نشره لست ضد الذاتية فى الكتابة ولكن التفاعل مع المحيط يستعصى الفكاك منه ابسطها ان تخترق سمعك أصوات طلقات غادرة تصيب اخ او صديق او جار او قريب او تكون انت هدف تلك الرصاصات الغادرة انت ذاتك@@@

الأحد، 15 يوليو 2018

فضفضة 29 -1

عودة الفلاقة يبدو ان الفلاقة كا الاستعمار اذا وجدت اشتراطاته يعود وبقوة عندما كان الأجداد يقصون علينا فضائع و وندلة الفلاقة كنا نستغرب ان يتصرف انسان ومسلم بهكذا ندالة و وندلة وفولقة ولكن بالعودة للحقبة الزمنية التى انتشرت فيها لفلاقة وقطع الطرق والحربة والقتل والخطف هى نفس الشروط الحالية بعضا منها وليس حصرا لكل عواملها هو غياب سلطة مركزية رادعة تنفذ القانون واجهزة تنزل العقوبة فور تقريرها والتى منها قطع اليد وقطع الرقبة والنفى والسجن فمن امن العقوبة اساء الادب ثانيا انتشار الحاجة والحاجة هنا تقدر بقدرها فليست فقط انعدام الاكل والشراب وإنما الان ترقى الى كل حاجات الناس الاساسية بل حتى ما ننظر لها على انها كماليات فقد يقتل ويسرق البعض من اجل اشباع الطمع فى المكسب السريع والسهل يتبع @@@

الأحد، 8 يوليو 2018

عود على بدء@

دَفْعٌ اللِّيبِيُّونَ دِمَاءٍ كَثِيرَةٍ مِنْ اجْلِ الإِطَاحَةِ بِحُكْمِ الفَرْدِ. وَالوُصُولُ لِحُكْمٍ دِيمُوقْرَاطِيٍّ مَبْنِيٍّ عَلَى الاِخْتِيَارِ الحُرِّ وَفْقَ. صُنْدُوقُ اِنْتِخَابِ مواسس عَلَى عَقْدٍ اِجْتِمَاعِيٍّ يُنَظِّمُهُ دُسْتُورٌ يَرْضَى. عَنْهِ اللِّيبِيُّونَ يَجِبُ عَلَى الجَمِيعِ الوُقُوفُ مَعًا لِلحَيْلُولَةِ دُونَ إِنْ تَنْتَكِسُ. هَذِهِ التَّجْرِبَةُ سِوَى بِالقَفْزِ عَلَيْهَا لِلأَمَامِ بِإِسْقَاطٍ كُلُّ شِئ وَالعَوْدَةِ لِحُكْمٍ بِدَائِيٍّ. قَبَلِيٌّ يَقُومُ عَلَى القَبَائِلِ والاتنيايات مِقَصِّيَّا دَوْرِ الفَرْدِ الحُرِّ الارادة. أَوْ العَوْدَةُ لِلحُكْمِ العَسْكَرِيِّ البَغِيضِ عَلَى اللِّيبِيِّينَ الصُّبُرِ لِقِطْعٍ مَا تَبْقَى مِنْ المَسَافَةِ. وَعَدِمَ النُّكُوصُ وَالعَوْدَةُ لِلحَظِيرَةِ مِنْ جَدِيدٍ فَالحُرِّيَّةُ لِأَثْمُنَ لَهَا وَالكَرَامَةُ لِأَتَوْزُنُ بِالذَّهَبِ. وَأُعِيدَ كَلَامُ قِلَّتِهِ سَابِقًا إِنْ التحطيب بِأَخْطَاءِ فِبْرَايِرَ لَنْ تُدْفِئُ أَحَدٌ وَلَكِنَّهَا قَدْ تُحَرِّقُ الجَمِيعُ. لِذَلِكَ أَنَّ تَصْحِيحُ المَسَارِ لِأُيَتِّمَ بِالعَوْدَةِ إِلَى المَاضِي والذى أَوْصَلْنَا إِلَى هُنَا وَلَكِنَّ لِأَبَدٍ. مِنْ الخُرُوجِ لِلغَدِ المَنْشُودِ كُونُوا جَمِيعًا بِخَيْرٍ @@@