Happy New Year whishing you all a very best 2009 and always
Rashad
تمنياتى للجميع بسنة سعيدة
الثلاثاء، 30 ديسمبر 2008
قصيدة اعجبتنى 4 Epitaph on a tyrant
Epitaph on a tyrant
Perfection, of a kind, was what he was after,
And the poetry he invented was easy to understand;
He knew human folly like the back of his hand,
And was greatly interested in armies and fleets;
When he laughed, respectable senators burst with laughter;
And when he cried the little children died in the streets.
W. H. Auden
تهنئة
في البدية كل العام و انتم طيبون بمناسبة بدية العام الجديد أتمنى لكم التوفيق كله وفوقه أن تبقى روسكم مكللة با لصحة والعافية .بدية استعير هدا البيت للشاعر العراقي مظفر النواب ..كان الكون معافى .....فلماذا انزل نعش الحزن ليدفن في عافيتي ؟....
مند زمن وزمني خارج عقارب الساعة لقد قررت أن أبيت أن صح التعبير عن كل شي ومن اى شي كما تفعل بعض الحيوانات في الشتاء ولكن بياتي ان أتوقف عن القراة والكتابة فما يشبه البلادة اللديدة ولكن ما أن يمضى وقت قصير حتى تفيض الكأس وتصل الكلمات حد البوح ...كل شي حولي هادى الكل يغطون في النوم فلم يبقى على الفجر إلا دقائق ثلاثون ولكنى مند ساعات أربع تسمرت إمام الحاسوب جلث الدنيا عرفت مايدور في زوايا الكون مررت على أهم صحف الدنيا اطلعت على الإخبار علمت بأشياء كنت لا اريد ان اعرفها لم يبقى سر فى العالم كليك واخرج من الشبكة أصبح راسي ثقيل كجبل وفى زحمة الحياة وفى بوتقتها وعلى اثونها يحترق كل شي وتتحطم صروح الآمال العراض لربيع مضى وصيف قادم ...لاشى يستحق الرثاء ولكن ربما كما قل شاعرنا الراحل على الفزانى (لاشك ان الطوفان آت آت ات )وحتى دلكم الحين تصبحون على سبات وشى من البلادة اللديدة.....
مند زمن وزمني خارج عقارب الساعة لقد قررت أن أبيت أن صح التعبير عن كل شي ومن اى شي كما تفعل بعض الحيوانات في الشتاء ولكن بياتي ان أتوقف عن القراة والكتابة فما يشبه البلادة اللديدة ولكن ما أن يمضى وقت قصير حتى تفيض الكأس وتصل الكلمات حد البوح ...كل شي حولي هادى الكل يغطون في النوم فلم يبقى على الفجر إلا دقائق ثلاثون ولكنى مند ساعات أربع تسمرت إمام الحاسوب جلث الدنيا عرفت مايدور في زوايا الكون مررت على أهم صحف الدنيا اطلعت على الإخبار علمت بأشياء كنت لا اريد ان اعرفها لم يبقى سر فى العالم كليك واخرج من الشبكة أصبح راسي ثقيل كجبل وفى زحمة الحياة وفى بوتقتها وعلى اثونها يحترق كل شي وتتحطم صروح الآمال العراض لربيع مضى وصيف قادم ...لاشى يستحق الرثاء ولكن ربما كما قل شاعرنا الراحل على الفزانى (لاشك ان الطوفان آت آت ات )وحتى دلكم الحين تصبحون على سبات وشى من البلادة اللديدة.....
الأربعاء، 17 ديسمبر 2008
the example قصيدة اعجبتنى 3
الاثنين، 15 ديسمبر 2008
not waving but drowning قصيدة اعجبتنى 2
Nobody heard him, the dead man,
But still he lay moaning:
I was much further out than you thought
And not waving but drowning.
Poor chap, he always loved larking
And now he is dead
It must have been too cold for him his heart gave way, they said.
Oh, no no no, it was too cold always
(still the dead one lay moaning)
I was much too far out far all my life
And not waving but drowning.
Stevie Smith
But still he lay moaning:
I was much further out than you thought
And not waving but drowning.
Poor chap, he always loved larking
And now he is dead
It must have been too cold for him his heart gave way, they said.
Oh, no no no, it was too cold always
(still the dead one lay moaning)
I was much too far out far all my life
And not waving but drowning.
Stevie Smith
قلعة مرزق
مرزق كما كتب عنها المؤرخون و الرحالة مدينة جميلة يلفها سور مبنى من الطوب لاتزال بعض من بقاياه شاهدة عليه وعلى تلك الأيام الغابرة عندما كانت طريق للقوافل التي تجوب الصحراء في الاتجاهات الأربعة لتكون مرزق هي البوتقة التي تلتقي فيها و تمتزج وتتبادل بضائعها وطبائعها وفنونها .
كان بها ثلاثة أبواب تفتح صبا حا وتقفل مساء كأنها بوبه للزمن تدون نشاطها صفحة بصفحة و يوم بيوم ,الباب الكبير من الجهة الشرقية والباب البحري أو باب الخير من الشمال وباب (قمقم) من الغرب وعندما يدخل القاصد في ذلك الزمان من الباب الكبير فانه سيجد أمامه شارع (الحميدة )أو الشارع الطويل ويعرف أيضا بشارع الدندل وهو يقسم مرزق إلى شطرين إلى اليسار حي (الزوية) والى اليمين حي (النزلة ) وإذا اتجهت إلى الغرب ففي نهاية الشارع ستجد قلعة مرزق والتي تقع جنوب غرب مرزق وهى مقر السلطان محاطة بسور لحمايتها يضم في داخله المسجد العتيق بنيت القلعة في بداية القرن الخامس عشر الميلادي على ثلة وقد بناها أمحمد الفاسي احد سلاطين دولة أولاد أمحمد عندما اتخذوا مرزق عاصمة لدولتهم (1550م-1812م) والتي شملت كل منطقة فزان .تتميز القلعة بضخامتها و خاصة بمقاييس ذلك الزمان وهى أهم ماتبقى من مباني تاريخيه بمرزق كانت القلعة مكونة من ثلاثة طوابق من الطوب تعاقب عليها سلاطين دولة أولاد أمحمد حتى سيطرة العهد العثماني ألذي اتخذ القلعة مقر للقائمقام العثماني حتى عهد حليم بك ثم اتخذها الطليان مقر لجيوشهم الغازية حتى اكتمل بناء معسكرهم بمرزق . ولا تزال هده القلعة شامخة شاهدة على عصر غبر ولا يسعني إلا إن أنوه إلى الجهات التي تهتم بآثار هذه المنطقة بان تسارع لإصلاح بعض الأضرار التي لحقت بها من الخلف نتيجة سقوط الإمطار في السنوات الماضية .
الأحد، 7 ديسمبر 2008
تهنئة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)