الأحد، 21 مايو 2017

هذا كلام قديم كتبته ولكن لم انشره واليوم مثل ذلك اليوم نحن على اعتاب حرب اخرى @اقول@ ساقول هذه الكلمات ثم ساصمت حتى حين فى ايام الثورة والقلوب لذى الحناجر باستتناء مدينة الصمود مصراتة لم يكتوى الليبين حقيقتا بنيران الحرب والذى لديه ذرة شك فى هذا الكلام فليقوى قلبه واعصابه وليتابع ايام عدد اصابع اليد للحرب المفتوحة والمجنونة والمنسية فى سوريا ثم يتبجح بانها ثورة النتو او ان العالم لم يقف معنا ايضا لا ادكر عدد ضحايا عمليات النتو ولكن من هم بالمناطق التى استهدفها النتو يعرفون دقة رماية عمليات النتو عسكريين ومدنيين وكل العالم تابع هذه العمليات كنا نعد الثوانى بان تنتهى هذه الحرب وان يتوقف سيل الدماء وفعلا تمت العمليات العسكرية وقوض راس النظام السابق ولكن ظلت كثيرا من الغامه التى لازلت تنفجر فينا كل يوم بدءت العملية الديمقراطية فى ليبيا لم تكن ناجحة بالدرجة التى كان يحلم بها الليبيون وايضا وقعت اخطاء من الجميع ثوار واشباه ثوار ومتسلقين وطابور خامس يعمل على افشال الثورة برمتها انطلقت قنوات تصب السم الزعاف وقالت فى الثورة مالم يقله مالك فى الخمر علقوا عليها كل الاثام ثم بدات الردة واصبح كثيرا منا يحمل فعلا فى الداخل ضده (الان هى 30يوما حاسمة مفترق الطرق) هاهى طبول الحرب تدق من جديد هذه المرة سيرى الجميع الحرب عيانا وتكتون بنارها ربما لنعى الدرس لاننا لانتعلم من دروس الاخرين اذا لنتعلم من كيسنا هذا اذا بقى منا من يعلم او يتعلم الحرب الاولى ذهبنا لها مكرهين وهذه نمشى لها ونحن مفتوحى الاعين وبكامل قونا العقلية يملؤنا الغضب والحنق والكراهية الحرب الاولى كان العالم يعمل على اطفائها باسرع سبيل بينما الان ستكون حرب الاخرين على ارضنا ولكننا نحن الزاد والوقود لها كل من اراد ان يطفىء نار الحرب وصفوه بانه مع الزنادقة والخوارج وضعتم كل ماسميتموه الاسلام السياسى فى سلة واحدة وعلقتم عليه كل اخطائكم كان هناك من قتل لاجل سيارة واحرقت جثثه رائيتم هذا امر عادى لان الفاعل محمى بقبيلته وايضا غير ملتحى الاف الجرائم ترتكب كل يوم فقط لاجريمة الا التى يفعلها هذا الاسلام السياسى واخيرا صنف الجميع و وصموا بالارهاب ولاتحاور معهم ودكتور فى مداخلة تلفزيونية قال دبحوهم وقتلوهم بحجة انهم يقتلون بينما لا دليل ولا برهان على انهم من يرتكب فى هذه الجرائم هناك من قال هم فقط من يذبح اقول لك عد بالداكرة وسترى ان الذبح كان موجود وكثيرا من المستفيدين من هذه الجرائم لماذا لاتشير اليهم الاصابع مثلا مريدى الطاغوت السابق هؤلا الان اصبحوا ملائكة عموما ليس دفاع عن احد ولكن هو تحدير من الانزلاق فى الفتنة التى لن تترك اخضر ولا يابس وستحقق كل احلام اعداء ليبيا وهم معلمون ولكنهم اذكياء بدرجة استطاعوا بخبثهم ان يحكموا ولازالو يتلعبون بكم كمايريدون اخيرا ايها الليبيون رفقا بالوطن ويارب احمى كل الطيبين الذين حلمهم فى بلد يعيشون فيه بكرامة وحرية ليسوا عبيدا لاحد الا الله خالقهم ورازقهم على فكرة القتل والتنكيل لم يتوقف من اطراف عديدة لاجندات مختلفة ولكن فقط تضخم الاعمال ذات الطابع الاسلامى لكى توسم بالارهاب ((كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ) حفظ الله هذا البلد الطيب واصلح الله ذات البين ونزع الغل والحقد والحسد لكى يلتفت الناس نحوا البناء والمصالحة والحياة لاجل الوطن وهى اصعب احيان من الموت المجانى لاغراض فى نفس صانعى الحروب ولوردتها دمتم بامن وسلام @@@

الخميس، 4 مايو 2017

طائف ليبى@

فى 5-11-89م وقعت القوى الفاعلة فى لبنان اتفاق الطائف الشهير الذى اخرج لبنان من اتون حرب اهلية طاحنة تلونت وتعدد فيها الفرقاء و الجبهات و الاصدقاء والاعداء وبهذا الاتفاق خرجوا من النفق فعلا حتى اللحظة لم يكتمل تطبيق ذلك الاتفاق لاسباب كثيرة ولكن حافظ الاتفاق على حد ادنى من الاتفاق جعل لبنان لم ينزلق للحرب الاهلية مرة اخرى وايضا الجيش الذى تم بنائها بعد الاتفاق والذى اصبح صمام امان لبنان هى ليست الصورة المثلى ولكن ممكن ان تكون الفكرة التى يمكن ان تنطلق منها ليبيا ليكن اتفاق بنغازى او طرابلس او سبها فقط ليجلس الليبين ويتحاور ويتفقوا لاحل الا الحوار والاسرع فى وضع الدستور@@@

سياسة الاغتيالات @

سياسة الاغتيالات الاغتيالات لعبة قذرة مورست مند عقود لتمرير كل الاشياء التى تبدوا فى الظروف العادية انها صعبة او مستحيلة الحدوث فى هذه الامة العربية الامة المبلية بحكامها و بتامر وتكالب الاستعمار والاعداء عليها يبرز لبنان كا اكبر مسرح لتصفية الخصوم با الاغتيالات تنوعت مروحت الاغتيالات لتشمل كل صنوف الناس من اعلاميين ورجال سياسة الى قتل المواطن العادى لتاليب وارباك الراى العام حتى توجت با اغتيال الحريرى والذى صنع معجزت توحد كل الفرقاء لطرد (السورى )خارج لبنان والذى فشلت كل محاولات اخرجه وصنع المعجزة لذلك الاغتيلات هى المفتاح السرى الذى يمارسه الخصوم لتمرير كل ما لايمكن تمريريره او تبريره او شئ يبدوا كا المستحيل من قتل الحريرى؟ او كندى ؟ لا اجابة انما الاجابة احيان ان المقتول وضع راسه عند ملتقى السيوف وتقاطع المصالح لذلك لاتستطيع ان تقول فلان قتله وايضا لاتستطيع ان تمنح صك براءة لااحد يبدو كلهم قتله وايضا كلهم الحمل البرئ الذى يوجه اصبع الاتهام لخصمه ومع ذلك يجيش الدهماء فى الشارع نحو هدف يراد ان يذهب نحوه الجميع ذون سؤال من قتل من ولمصلحة من ثم القتل تبقى حقيقة واحدة وهى الاغتيال السياسى ومن خلفه اعلام يطبل ويزمر وسيلة لتمرير كل الاجندات الفاسدة و الغير ممكنة ويبقى لبنان مدرسة العرب المفتوحة من الحرب الاهلية و حرب الوكالة وصولا الى التصفية الجسدية الى فساد الاعلام الى المال الحرام والبترودولار الى الطائف حيث وضعت الخلطة الطائفية والمعادلة الهشة التى يقوم عليها لبنان @ودمتم بسلام @@@