الخميس، 26 نوفمبر 2020

فضفضة 65 @2020م

ونحن نقترب رويدا من نهاية العام هذا العام بامتياز عام الكرونا وسوف يؤرخ به لمدة ليست بالقليلة وسنقول عام الكورونا وقبل الكورونا وبعد الكورونا وهكذا كلما تمضى كارثه تحل بدل عنها كارثة اخرى ونحن نحصى كوارثنا ولم نستطع القفز خارج كارتتثنا الكبرى وهى كارثة السلاح فلن تستطيع ليبيا ان تخرج من المستنقع الذى وضعت به الا اذا تمكنت من التخلص من هذا السلاح المبعثر وان تقفل هذه الحدود ويرمى خارج البلد الدخلاء وخاصة الذين دخلوا خلال وبعد 2011م حتى ذلك الحين نتمنى ان تاتى السنة القادمة ويكون فعلا قد نضج اللقاح لهذا الوباء لتعود للحياة شئ من سيرتها الاولى كونوا جميعا بخير @@@