الأربعاء، 29 أبريل 2009
الأحد، 26 أبريل 2009
مسكنات ومهدئات وحتى مخدرات كمريض يعاني من مرض عضال يعالج بهده الوصفات. ان ما تقوم به الدول العربية العربية وخاصة ماتسمى بدول الإعتدال وهي في الحقيقة الإستسلام هي إدارة للأزمة ومحاولة الخروج منها بأقل الخسائر إنطلاقا من أن السياسة هي فن الممكن فيما القضية في العمق تتفاعل وتمضي نحو هدفها الاسمى.
إن الحركة الصهيونية بفلسطين ماضية في فرض أمر واقع وتعمل على تجذيره كل يوم حتى تزرع اليأس في قلوب كل المؤمنين بقضية فلسطين وإمكانية تحريرها وطرد هؤلاء الغاصبين.
في الحقيقة منذ عام 48 وتأسيس الكيان الصهيوني لم يحدث عبر تاريخه القصير إذا جاز التعبير لأن التاريخ سفر عظيم حتى الامبراطوريات العظيمة دالت ثم زالت ولم تبقي فى هذا السفر غير أسطر أو صفحات. فإن كيان عمره خمسون سنة لايعد شيء في حياة الناس. ولكن لابد لهذه الأمة من قطع كل سبل تنفس وتغذية هذا الحمل الحرام داخل رحم الأمة العربية لابد من قطع حبله السري لابد من العمل على استراتيجية بعيدة المدى لا تدخلنا في حروب قد نخسرها ولكن لاتفرض علينا سلام مذل كالذي نراه الأن.
إن ما يسمى بمبادرة السلام وغيرها من المبادرات والرحلات المكوكية للمبعوثين الامريكان الى الارض المحتلة كلها لم تستطع حتى إزاحة (محسوم واحد) أليس هكذا يسمى بالعبري (الحاجز)؟.
إن البديل لهذا السلام المزعوم ليس ضروري ان يكون الحرب وإنما هو ثبات على المبادئ وعدم إعطاء حق لمن لايستحق. ثم أليس المسجد الأقصى ثالث الحرمين ومسرى الرسول وهو يخص كل المسلمين وهو لب القضية واس الصراع
إن الحركة الصهيونية بفلسطين ماضية في فرض أمر واقع وتعمل على تجذيره كل يوم حتى تزرع اليأس في قلوب كل المؤمنين بقضية فلسطين وإمكانية تحريرها وطرد هؤلاء الغاصبين.
في الحقيقة منذ عام 48 وتأسيس الكيان الصهيوني لم يحدث عبر تاريخه القصير إذا جاز التعبير لأن التاريخ سفر عظيم حتى الامبراطوريات العظيمة دالت ثم زالت ولم تبقي فى هذا السفر غير أسطر أو صفحات. فإن كيان عمره خمسون سنة لايعد شيء في حياة الناس. ولكن لابد لهذه الأمة من قطع كل سبل تنفس وتغذية هذا الحمل الحرام داخل رحم الأمة العربية لابد من قطع حبله السري لابد من العمل على استراتيجية بعيدة المدى لا تدخلنا في حروب قد نخسرها ولكن لاتفرض علينا سلام مذل كالذي نراه الأن.
إن ما يسمى بمبادرة السلام وغيرها من المبادرات والرحلات المكوكية للمبعوثين الامريكان الى الارض المحتلة كلها لم تستطع حتى إزاحة (محسوم واحد) أليس هكذا يسمى بالعبري (الحاجز)؟.
إن البديل لهذا السلام المزعوم ليس ضروري ان يكون الحرب وإنما هو ثبات على المبادئ وعدم إعطاء حق لمن لايستحق. ثم أليس المسجد الأقصى ثالث الحرمين ومسرى الرسول وهو يخص كل المسلمين وهو لب القضية واس الصراع
الاقصى اس القضية
مسكنات ومهدئات وحتى مخدرات كمريض يعاني من مرض عضال يعالج بهده الوصفات. ان ما تقوم به الدول العربية العربية وخاصة ماتسمى بدول الإعتدال وهي في الحقيقة الإستسلام هي إدارة للأزمة ومحاولة الخروج منها بأقل الخسائر إنطلاقا من أن السياسة هي فن الممكن فيما القضية في العمق تتفاعل وتمضي نحو هدفها الاسمى. إن الحركة الصهيونية بفلسطين ماضية في فرض أمر واقع وتعمل على تجذيره كل يوم حتى تزرع اليأس في قلوب كل المؤمنين بقضية فلسطين وإمكانية تحريرها وطرد هؤلاء الغاصبين. في الحقيقة منذ عام 48 وتأسيس الكيان الصهيوني لم يحدث عبر تاريخه القصير إذا جاز التعبير لأن التاريخ سفر عظيم حتى الامبراطوريات العظيمة دالت ثم زالت ولم تبقي فى هذا السفر غير أسطر أو صفحات. فإن كيان عمره خمسون سنة لايعد شيء في حياة الناس. ولكن لابد لهذه الأمة من قطع كل سبل تنفس وتغذية هذا الحمل الحرام داخل رحم الأمة العربية لابد من قطع حبله السري لابد من العمل على استراتيجية بعيدة المدى لا تدخلنا في حروب قد نخسرها ولكن لاتفرض علينا سلام مذل كالذي نراه الأن. إن ما يسمى بمبادرة السلام وغيرها من المبادرات والرحلات المكوكية للمبعوثين الامريكان الى الارض المحتلة كلها لم تستطع حتى إزاحة (محسوم واحد) أليس هكذا يسمى بالعبري (الحاجز)؟. إن البديل لهذا السلام المزعوم ليس ضروري ان يكون الحرب وإنما هو ثبات على المبادئ وعدم إعطاء حق لمن لايستحق. ثم أليس المسجد الأقصى ثالث الحرمين ومسرى الرسول وهو يخص كل المسلمين وهو لب القضية واس الصراع
الخميس، 23 أبريل 2009
السبت، 11 أبريل 2009
حلم
عندما يكون الحلم غالى يكاد لا يصدق المرء انه ممكن الحدوث الا فى عالم الخيال دات صباح بارد تيبست فيه ادنيا وارنبت انفى مع دلك كنت شحاب وممتقع الوجه وشلالات العرق تجرف امامها ماتبقى من سدود للاامل جئنا فى صف طويل ,تفرست فى الوجوه التى امامى والتى خلفى زادنى احساس باالالم "يارب الى اين يقودنا قدرنا "لا ادرى هل هو صوت مسموع ام انها ابتهلات فى منلوج داخلى عندما وصلنا وجدنا امامناحفرة عميقة كنت اظن انه سوف يكون دورى السابع كا ترتيبى فى الصف .
ولكن رجل كا كيس دقيق راسه غائر فى صدره وقف امامنا اخرج ورقة من جيبه وقراء رشاد ..تقدمت بخطى متاثقلةاجرجر اقدامى نظرة الى الاسفل انها عميقة جدرنها ملساء من غير الممكن تسلقها من يسقط فيها لايخرج هدا مادار فى خلدى لن اخرج وهدا على كل حال واضح لكل دى عين مبصرة ولكنها اردة الاقوى "نفد" قفزة فى تلك الحفرة احسست بجفاف فى حلقى وغامت عيناى كانه الدهر تلك الثونى "بم"صوت ارتطمى لامست قدمى الارض تم شى لاادرى كنهه رفعنى الى الاعلى ادا بى على السطح مرة اخرى تحلق حولى الجميع حمدت الله ومن شدة فرحى قفزة عاليا فى الهواء لااجدنى ملقى على الارض خارج السرير حملت ملف اوراقى ودعت الجميع قد تطول الغيبة ولكن نهاية الحلم انى عدت سريعا وحتى اللحظه لاادرى كيف عدت
الجمعة، 3 أبريل 2009
مدينة الاسوار 2
مدينة الأسوار2
مرزق ,لم أجد في معظم الكتب التي اطلعت عليها تاريخ محدد لنشأة هذه الواحة ولكن قياسا لوجود مناطق تعتبر إلى حد كبير أقل أهمية ولم تلعب دورا مهما كالدور الذي لعبته مرزق كعاصمة لفزان وطريق حيوي تجوبه القوافل من الجهات الأربعة فإني أرجح وجود مرزق لفترة ليست بالقصيرة في تاريخ فزان حتى ظهور عائلة أولاد أمحمد الفاسي التي اعتلت الحكم في فزان عقب انهيار دولة أبناء خطاب وعاصمتهم زويلة ,وتختلف الروايات في كيفية وصول هذه العائلة إلى حكم فزان حيت اتخذت من مرزق عاصمة لها ولكن المرجح أنها تمت نتيجة للتطاحن والصراع على السلطة فإنه تم الاتفاق على أن تحكم تلك العائلة كحل لتك الخلافات ,ولكن الرحالة فريدريك هورنمان الذي زار مرزق في العام 1797ف يذكر أن هذه العائلة قد غزت فزان وتحاربت معها وهزمتها وكان ذلك حسب قوله قبل 500 سنة من ذلك التاريخ ولكن المهم هو أن هذه العائلة قد جعلت من مرزق عاصمة لفزان لأطول فترة تستمر فيها عاصمة حيث أسست قلعة للحكم غرب مرزق لاتزال موجودة حتى ألان ,ومسجد قديم بجوار القلعة وهو أيضا موجود حتى الآن وقد نسبه بعض الرحالة إلى العهد العثماني وتحديدا نسب هذا المسجد لمتصرف مرزق حسن باشا وسمي باسمه في القرن التاسع عشر ,إلا إن ألأرجح أن هذا المسجد يعود بنائه لعائلة أولاد أمحمد وذلك لأن كثيرا من الرحالة قد أشاروا أن سلطان أولاد أمحمد يخرج للصلاة في خارج القلعة في موكب مهيب ثم يعود العودة للجلوس للحكم واستقبال الناس فمرجح أن يكون المسجد قريب وهو بالتأكيد ضمن نطاق القصر والله أعلم .
إن وجود القبر التركي فربما يكون حسن باشا قد قام بترميم المسجد ومن ثم دفن به مم حدا ببعض الرحالة بأن ينسبه إليه .
وقد أحيطت مرزق بسور وقد ورد ذكره في معظم كتب الرحالة الذين زارو مرزق ولاتزل بقايا هذا السور شاهدة عليه حيث كان لهذا السور ثلاثة أبواب وهي معروفة المكان حتى ألان تفتح صباحا وتقفل في المساء الباب الكبير من الجهة الشرقية ,الباب البحري أو باب الخير من الشمال, وباب قمقم من الغرب , يشقها شارع طويل من الشرق حتى الغرب وهو شارع الحميدة أو شارع الطويل وهو يوصل من الباب الكبير حتى القلعة غربا ولقد كانت أسرة أولاد أمحمد تتحكم بشكل مستقل في فزان على تبعث بالخراج من نقود ورقيق وذهب إلى الحكومة المركزية في طرابلس ولقد حكموا فزان حكما وراثيا ديني الطابع فقد كان السلطان هو رأس الدولة يليه وزير مساعد ثم عدد من القضاة ويرئسهم كبير القضاة وتم تقسيم فزان في ذلك العهد إلى عدد 9 مناطق...يتبع.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)