الاثنين، 20 يوليو 2009
الابذكر الله تطمئن القلوب
ضاقت واستحكمت حلقاتها وسودت كأنها مغطاة بعباة حيكت بمهارة لم يعد بصيص ضوء يلوح ،جلت بنظري في المكان كل شي هادى وأطفال ينامون في هدوء ينتظرون غداً يحمل لهم بشرى شي جديد سار كلعبة يبعثها القدر رفعت نظري نحوء السماء مطرزة بالإلف النجمات وقمم ألأشجار يهسهسها نسيم فجراً عليل ولكن في دخلي أنهار بناء شامخ من الإحساس بالطمأنينة والأمن،دقائق تمر طويلة كجبل يأبى أن ينزاح عن صدري ،الويل لي من هذا الزمان الذي ثوانيه جبل يجثم على صدري ((الله اكبر ))دوى ذلك
النداء في الفجر عدت من شرودي وهذه الآية تتردد على شفتي وتملى كل جوانحي (لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )أيتها النفس اللوامة حولي نهاري إلي سبح طويل لا يتقطع كل ذرة في كياني وكل قطرة دماً في عروقي حولي مرقدي إلي أتون من لهيب الخوف أتلظى به ولا احترق لكي لا تغفل عيني طرفة عن ذكر الواحد الديان و لا أغفل عن ذكر الموت ،"أيها القلب الذي يورقني أما آن لك أن تطمئن
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
بارك الله فيك اخي
على هذا الطرح الجيد
ولك تحياتي............
وفيك بارك الله اشكر لك مرورك لك منى كل الود رشاد
الاخ الاستاذ رشاد المحترم
بارك الله فيك بهذا المقال والمقالات الاخرئ الرائعه
محمد علي
اشكر لك مرورك د.محمد على
اخوك رشاد
إرسال تعليق