الاثنين، 11 يناير 2010
للكلمة سطوتها.....
أحينا كثيرا أجد صعوبة فى الاستمرار فى الكتابة ربما لخوفي من تكرار نفسي او دخول دائرة الاجدوى و الإحساس بان كل شى ( باطل و قبض الريح ) و أحينا أخرى لتزاحم ماترغب فى الكتابة فيه و تزاحم الأولويات و كثيرا ما أتردد قبل ان اضغط على الزر( سند) و دلك ربما يعود لااسباب كثيرة من الخوف من المتلقي و من الرقيب ومن ان تؤال كل كلمه بعيدا عن سياقاتها ولكن تأبى الكلمات الا ان تفصح عن نفسها و يضيق الصدر بها فتصبح كالغصة فى الحلق تراودني حين و تخاتلنى و أحينا ترغمني ان أصوغها على الورق أخفيها فى الأدراج تم لاثلبت ان تطلب منى ان انشرها أتردد كثيرا و يزداد الإلحاح حتى تنتصر الكلمة و للكلمة سطوتها التي لأتهادن من يعشقها و يؤمن بها بوركت الكلمة الصادقة التى تطلق هكذ لاترجوا من و رئها نفع من احد او تملق لا احد و فى هذا العام الجديد بوركت الكلمة الصادقة و الصادقة فقط و لتسقط الاف الكلمات التى لاهم لها الاالتلميع و النفاق وحب الظهور ثبت يدً تكتب غير الصدق غير الحق ....و دمتم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 10 تعليقات:
ما أجمل أن يكتب الشخص بعفوية
أنا معك في كل ما قلت...
اخى اليكم شكرا لمرورك و تعليقك
السلام عليكم
اخى رشاد رجائى ان لا تبخل علينا بما تجود به نفسك علينا فلكلماتك مستقر فى نفوسنا بسبب جود معانيها وصدق مغزها
استمر
مى
الاخت مى شكرا على هذه الثقة و اتمنى ان اكون عند حسن الظن وعدرا على التاخير فى الرد لااسباب خارجة عن الارادة شكرا
يبدو أنها حالة مشتركة ..
وبوركت الكلمة الطيبة الصادقة !
شكرا رحيل لمرورك
من أروع ما يكون يا أستاذ رشاد و حسب وجهة نظري الصدق و العفوية دائما متلازمان
نشكرك مرة اخرى على حسن اختيارك للعناوين
اخى الهونى اشكرك وعندما تدكر هون اشياء كثيرة وجميلة تتداعى شكرا لزيارة و التعليق
اعتقد ياأستاذ رشاد بأنه ومن الضروري أن يخرج الإنسان مافي جعبته من ألم وخنقة ويترك قلمه حراً يسطر ما يؤمن به بعيدا عن كل الإعتبارات وإلا تقوقع على نفسه وأصبح يصارع هذا الألم الدفين بداخله والنتيجة تكون للأسف ضياع هذا الإنسان الجريح الفؤاد......
عشت ياأستاذ رشاد
شكرا اخى ايمن صدقت ونحن متفقان ادا
بوركت الكلمة وعشت انت ايضا لك تحياتى
إرسال تعليق