الأربعاء، 3 نوفمبر 2010

مفكرتى و اسعار الاضاحى 2

في العام الفائت بتاريخ 10 نوفمبر كانت لي تدوينه بعنوان مفكرتي و أسعار الاضاحى وهذا العام الأمر أدهى و أمر إن أسعار الاضاحى نار ولاشى غير النار ياترى على من يقع اللوم هل على المربى الذي يقوم بحساب كل التكاليف و يضيفها على كاهل المشترى؟ أم هي الدولة التي لم تساعد المربين ومن ثم لم تستورد الخراف لكي تسد الفجوة في زيادة الطلب في السوق المحلى الحقيقة أمر محير فقد ترك الإنسان الليبي هكذا لقدره دون مساعدة لكي يتخطى هكد ظروف فا من رمضان تم عيد الفطر ثم بدية العام الدراسي وألان عيد الأضحى عموما كل العام و نحن و انتم بخير ونتمنى أن يكون يوم نحرنا بعد وقوف حجيجنا بصعيد عرفات ونرفع اكف الدعاء إلى المولى عز و جل أن يغفر لنا ويتقبل أضاحينا و صيامنا وكل العام وكل القراء بألف خير.دمتم بسلام (عدم وجود الصورة للسبب السابق)

ليست هناك تعليقات: