الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019

فضفضة 51@

المثقف لاجل المثقف واضحة كالفن لاجل الفن عندما يعلوا صوت السلاح ليصم الاذان وترتفع نبرة الحوار المشحون برائحة التعصب وتتحول الكلمات فحيح افاعى تنفث سمها لتزيد النيران اشتعالا ليس من حق احد ان يتسائل اين المثقف لماذا لم يتسائل احد اين المثقف قبلها عندما لم يائبه لكلماته احد عندما كان يصدق اهله ريادة الطريق ويبلغهم بان خلف المنعرج هناك الفخاخ ما كان احد يابه لكلامه ويعد كا عود فى ارض البخور او كتبر فى ارض الذهب لقد كان ذاك المكلوم منكم دائما يصرخ فيكم ويتالم وكنتم تسخرون من صراخه ودائما به تستهزؤن والان ربما فات المعاد@@@

ليست هناك تعليقات: