رحله في بلد العجائب
حيثما وليت وجهك تصفعك المتناقضات ،قمامة تملى الشوارع أبار سوداء طافحة تجعل السير صعبا أو مستحيلا تنبعث في الأجواء رائحة عفنه تملؤك باالكائبة وا لحزن والاشمئزاز و شعور با العدمية والاقيمه
في هدا ألجوء يقع الكوخ ألدى يقطن فيه و أناس غير ودودين يحيطون به هم سكان الحي كلآ يلهث خلف سرابه تصوره له أحلامه انه حقيقة في رأس كل فردا عوالم تضج با الصخب و الانكسارات المتوالية وأيام تمضى رتيبة في انتظار ممل لشى يبدو انه لن يحدث مطلقا أصوات الرصاص والقتل من اجل لاشى أصبح شي مألوف المقبرة اعتادت على استقبال الموتى الدين قتلوا بطرق مختلفة هدا غريق ,وهدا برصاصه وداك بطعنة سكين وأخر بجرعة زائدة من خمرا اوهروين وأخر با الايدز أترون اى تقدم نحن فيه كل يوم قصة تروى وثمن رغيف الخبز ليست الدراهم ولكن صمتا مطبق على كل الجرائم (طبس عنها تخطا ك ) ورياح القبلي عاصفة محملة با الاثربه تهز أعجاز نخل خاوي يخرج دلك الكائن المستكين يضع صخرة إمام الكوخ تدور عينيه في محجرهما يتابع حركة الآخرين إمامه جيئة و ذهبا هكذا حتى أفول أخر ضوء تم يعود لوكره هكذا كل يوم .
حيثما وليت وجهك تصفعك المتناقضات ،قمامة تملى الشوارع أبار سوداء طافحة تجعل السير صعبا أو مستحيلا تنبعث في الأجواء رائحة عفنه تملؤك باالكائبة وا لحزن والاشمئزاز و شعور با العدمية والاقيمه
في هدا ألجوء يقع الكوخ ألدى يقطن فيه و أناس غير ودودين يحيطون به هم سكان الحي كلآ يلهث خلف سرابه تصوره له أحلامه انه حقيقة في رأس كل فردا عوالم تضج با الصخب و الانكسارات المتوالية وأيام تمضى رتيبة في انتظار ممل لشى يبدو انه لن يحدث مطلقا أصوات الرصاص والقتل من اجل لاشى أصبح شي مألوف المقبرة اعتادت على استقبال الموتى الدين قتلوا بطرق مختلفة هدا غريق ,وهدا برصاصه وداك بطعنة سكين وأخر بجرعة زائدة من خمرا اوهروين وأخر با الايدز أترون اى تقدم نحن فيه كل يوم قصة تروى وثمن رغيف الخبز ليست الدراهم ولكن صمتا مطبق على كل الجرائم (طبس عنها تخطا ك ) ورياح القبلي عاصفة محملة با الاثربه تهز أعجاز نخل خاوي يخرج دلك الكائن المستكين يضع صخرة إمام الكوخ تدور عينيه في محجرهما يتابع حركة الآخرين إمامه جيئة و ذهبا هكذا حتى أفول أخر ضوء تم يعود لوكره هكذا كل يوم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق