الجمعة، 25 يونيو 2010
الكنز الذى تحرسه الجنون..:
فما كنت حائرا ابحث عن موضوع اكتب فيه يشد القارئ و يفيده حتى اثانى شخص واخبرني قصة غريبة تتعلق بالشعوذة و تسخير الجن و الجري وراء وهم و سراب الكنوز المرصودة التي يحرسها الجن الأزرق وربما الأحمر وفتح تلك الكنوز المزعومة بالزئبق الأحمر و صخور الرحى .
كذلك قصص توليد النقود بربكم من قال إن النقود تلد فكم من أناس فقدوا ثرواتهم و عقولهم نتجه الجري وراء الوهم وخسارتهم لمبالغة طائلة ولم يحصدوا إلا الوهم ,وبما أنى مسافر إلى طرابلس لحضور دورة في مجال العمل لدلك اعد القراء بقصص لا أناس يلهثون وراء الوهم خسروا ابناهم و أمولهم خلف سرب الكنز المرصود يستغلهم بعض الدجالين التنابلة ليسرقوا أمولهم بالباطل .
إن الكنز المرصود الحقيقي هو العقل ألدى ميزنا الله به عن سائر المخلوقات والنقود التي تلد تلك النقود الحلال التي نكسبها بكدنا و عرقنا .واعدكم إن شاء العلى القدير أن تكون التدوينة القادمة حول هذه القصص ,ادعوا لي بالتوفيق ,وبدوري ادعوا لكم بالسلام و العافية .دمتم بسلام
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 8 تعليقات:
ادام الله العقل زينة لك ولنا اخى رشاد
فى غياب الدين والعقل والرشاد يا اخي رشاد يصير كل شئ !!
اللهم زدنا هداية واهدى خوتنا
ادام الله السلام لك دائما
هوى النفس و ضعف الوازع الديني لدى المرء يجعلانه يلهث وراء المال دون بصيرة فلو أدرك الإنسان معنى التوحيد لعلم أن الله هو الرزاق و أن هؤلاء المشعوذين السحرة لا يملكون لنفسهم ضرا و لا نفعا و لا رزقا ، و مع هذا كله يبقى التساؤل لدى أي عاقل هو لماذا لم يستولد أولئك المشعوذون السحرة تلك الأموال لأنفسهم؟!!
و لكن كما قال الحكماء:
"إذا غلب العقل الهوى، صرف المساويء إلى المحاسن، فجعل البلادة حلما، والحدة ذكاء، والمكر فطنة، والهذر بلاغة، والعي صمتا، والعقوبة أدبا، والجبن حذرا، والإسراف جودا"
ربي يثبت العقل و الدين، في رعاية الله
السلام عليكم
ربما الطمع وضعف الايمان هو ما يجعل الكثير يسقطون في فخ المشعوذين ...
اللهم ثبت علينا العقل والدين
السلام عليكم أستاذ رشاد
اللهم إنا نعوذ بك من عين لاتدمع وقلب لايخشع وذكر لاينفع وبطن لايشبع .
ولاحول ولاقوة إلا بالله
نسأل الله الهدايا للجميع .
عشت ياأستاذ رشاد
الاخت نسيم ليبيا بعد السلام شكرا للتعليق وسوف اعود للتدوين حال العودة لك كل الشكر
اخى احمد اشكرك واتفق معك فما قلت لك شكرى
الاخ اليكم اللهم امين وشكرا لتوصلكلكى منى كل الشكر
الاخ ايمن اشكر توصلك واللهم اهدى الجميع لما يحبه و يرضاه شكرا رشاد طرابلس
إرسال تعليق