الخميس، 8 نوفمبر 2018

فضفضة 37@

الخيال الجموح الذى يستعصى على التطويع المنطلق باسرجة الخيول المجنحة التى يقلها بساط الريح السحري تغادر الاكوان الى تخوم العوالم التى لاترى لتقذف الروح وتعود الى سديم تبحث عن احلامها فى المدى السحيق حيث وجود الا وجود وراء سواحل النور خلف الإشراقات التي تلامس شغاف الروح لتمنحها راحة الرضا حيث يشع البياض ليغلف كل الأشياء حيث تسرح ا
لأرواح والصلوات والتسابيح @@@

ليست هناك تعليقات: