السبت، 20 أكتوبر 2018
فضفضة 36@
الدب الداشر الدب معروف حيون شرس وداشر كلمة خليجية بمعنى مطلوق منفلت فتخيل دب وداشر لم اكن اتوقع ان تصل الرعونة بهذا الدب الداشر الى هذا الحد من الجنون والشراهة للقتل وكتم الاصوات المعارضة مهما كانت معتدلة كنت اتوقع ان يكن موضوعى بين قوسين فمثلا يسخر شيوخ يفتون له ويباركون له كل قضائحه حتى لو ارتكب الفاحشة وعلى التلفزيون لمدة نصف ساعة كل يوم فله السمع والطاعة او يلوى رقبة القانون ليسجن من يريد ويجير منصة القضاء لتحكم له كيف يشاء هو فى ارضه وبلده وقطيعه وهو حر فيه بفلوسوسو ولكن ان يلاحق صحفى معتدل ينتقد بشياكة كا جمال خشقجى ويتم ذبحة بهذه الطريقة البشعة دبح وتقطيع ودفن جريمة مع سبق الاصرار والترصد وفى مكان كان يجب ان يوفر الحماية له ضاربا بعرض الحائط كل شى من دين واخلاق واعراف فهذا الشئ الدى يودى الى دمار الدول وليست الثوارت لانها تصبح حق للشعوب الثورة عندما تسد امامها كل الابواب ايها الدب الداشر @@@
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق