عندما يكون الحلم غالى يكاد لا يصدق المرء انه ممكن الحدوث الا فى عالم الخيال دات صباح بارد تيبست فيه ادنيا وارنبت انفى مع دلك كنت شحاب وممتقع الوجه وشلالات العرق تجرف امامها ماتبقى من سدود للاامل جئنا فى صف طويل ,تفرست فى الوجوه التى امامى والتى خلفى زادنى احساس باالالم "يارب الى اين يقودنا قدرنا "لا ادرى هل هو صوت مسموع ام انها ابتهلات فى منلوج داخلى عندما وصلنا وجدنا امامناحفرة عميقة كنت اظن انه سوف يكون دورى السابع كا ترتيبى فى الصف .
ولكن رجل كا كيس دقيق راسه غائر فى صدره وقف امامنا اخرج ورقة من جيبه وقراء رشاد ..تقدمت بخطى متاثقلةاجرجر اقدامى نظرة الى الاسفل انها عميقة جدرنها ملساء من غير الممكن تسلقها من يسقط فيها لايخرج هدا مادار فى خلدى لن اخرج وهدا على كل حال واضح لكل دى عين مبصرة ولكنها اردة الاقوى "نفد" قفزة فى تلك الحفرة احسست بجفاف فى حلقى وغامت عيناى كانه الدهر تلك الثونى "بم"صوت ارتطمى لامست قدمى الارض تم شى لاادرى كنهه رفعنى الى الاعلى ادا بى على السطح مرة اخرى تحلق حولى الجميع حمدت الله ومن شدة فرحى قفزة عاليا فى الهواء لااجدنى ملقى على الارض خارج السرير حملت ملف اوراقى ودعت الجميع قد تطول الغيبة ولكن نهاية الحلم انى عدت سريعا وحتى اللحظه لاادرى كيف عدت
هناك 4 تعليقات:
اخي الاستاذ رشاد حمدا لله علئ سلامتك وانه كان حلما وسوءالي هو اين هذه الصوره
mohdali1961@hotmail.com
مع تحياتي لكم بالتوفيق وان تنورنا بمقالاتكم
اشكر لك مرورك ولك اجمل تحية من مرزق ام الصورة فهى ببلجيكا منطقة انتورب رشاد
اولا شكرا الى اخ رشاد
على هدا العمل كم تمنيت ان ازور مرزق ولكن هاانت اعطيتنى نبده عنها
انا اسمي هيبه من وادى الشاطئ ولي اصدقاء فى شعبية مرزق اتمنى ان يصلهم معيدتى لهم بمناسبه شهر رمضان الكريم
الى الصديق الغالى سالم ردو واخواته وامه والى عبد المولى واهله واتمنى ان نكون دئما اصديقاء وعلى اتصال
شكرا هيبة وكل عام و انت يخير تحياتك ستصل انشاء الله و اهلا بك صديقه
رشاد
إرسال تعليق