السبت، 28 نوفمبر 2009
عيد باى حال عدت ياعيد؟؟؟
الى جميع القراء عيد اضحى سعيد وعمر مديد و حج مبرور ودنب مغفور لحجيج بيت الله وهكد كانت فرحة الاطفال بالعيد لا اطفاء الله لهم فرحة
الخميس، 26 نوفمبر 2009
لااله الا الله وحده لا شريك له...
الأحد، 22 نوفمبر 2009
يوم عادى.....
أفقت عند السادسة على رنين الهاتف فلم تعد الساعة تستخدم مند وجد النقال (أصبحنا و أصبح الملك لله )السلام عليكم انتهيت من الصلاة شعور عارم بالفرح ألان الى الحاسوب كليك شبيك لبيك أخبار الدنيا بين يديك تحشو راسك بكل شي و المتنوع من الأخبار تقرر (اليوم لن اسمح لااحد ان يعكر صفوي )كليك تقفل الجهاز ,صوت من المطبخ الإفطار جاهز تتناول إفطارك ترتدي ملابسك تقف أمام المرآة تصفف شعرك تداعب فوديك تكتشف او فى الحقيقة يزداد يقينك ان شعرهما أصبح بالكامل ابيض تداعب بعض الأخاديد تتبعها بإصبعك فوق الجبهة و تحت العينين تحدق فى بؤبؤ عينك يرتد البصر كسيرا, يا هذا الحزن الساكن فى لأعماق , ينزلق نظرك بعيدا نحو الشعر الأبيض فى اللحية لقد كبرنا هكد يحكى وجهك للمرآة .
تتجه نحوا المخرج ترتدي الحداء تمسح الغبار عنه مصمم ان لااحد سوف يفسد عليك يومك تاخد مفاتيح السيارة رويدا نحو الباب الخارجي (اللهم انى اسئلك خير هذا اليوم و أعوذ بك من شروره تم تصفق الباب ورآك و تنطلق هل منكم من يستطيع ان يتخذ هكد قرار دون ان يفشل فى أول منعطف في الطريق ....
الثلاثاء، 17 نوفمبر 2009
دون حتى اراك
تحية طيبة وبعد الى كل الأقلام الشريفة فى طول الوطن و عرضه لكم منى تهنئة خالصة مع تمنى بان يستمر الاتحاد و يزداد تالقا فى سماء الكتابة .الكتابة التى تنير ,وتبين ,لاتناور ولا تداور ,لاتتملق ,كتابة صادقة ليست صدى لااحد تعبر عن ذاتها تحكى نفسها تحيك با الصدق كلماتها ليست بوق يصدح بما يؤمر , ليست طبل أجوف يردد طرقات سيده ,ليست ببغاة عقلها فى أدنيها تردد ما تسمعه دون تبصر ,ولكن أقلام تتكلم لكي يرها الناس .
تحية لكم فى عيدكم الثاني عقبال الأعياد القادمة تحية للأخت غيداء والإخوة المشرفين معها على كل شيء يقومون به من اجل ان يستمر الاتحاد كل الأعوام وانتم بخير . رشاد علوة , مدونة (مرزق التي فى خاطري )
الجمعة، 13 نوفمبر 2009
فتش عن......
إن النقود هي وسيلة بيد المرء لكي تلبى احتياجاته الخاصة و العامة و لكن عند البعض تتحول الى مادة للعبادة فيصبح الإنسان عبد للدرهم و الدينار يتحول إلى إنسان بخيل قمى يده دائما مقبوضة مغلولة الى عنقه سفلى تتسول و تستعطى لايضيره من أين أو كيف حلال أم حرام و الأدهى عندما تتحول النقود الى وسيلة إفساد للذمم فتصبح وسيلة لشراء الضمائر والأخلاق و المبادئ لمن لديه استعداد لبيع الضمير والعرض و شراء الدنيا بدراهم بخس معدودات .
فكل أموال الدنيا لأتساوى مبادئ و عرض و ضمير إنسان حي ولكن البعض يبيع و يشترى بئس البائع و الشاري أحينا تتحول النقود الى ادات قدره فى أيد بعضهم تسخر و كما يقال ان النقود تصنع طريق فى البحر لدلك لا تستغرب أحيننا ادا سمعت ورأيت أشياء لأتحدث الا فى عالم الخيال من بيع أقدس الأشياء و بيع الأوطان عندها فتش ولكن ليس عن المرأة كم يقول المثل الفرنسي ولكن فتش عن النقود الحرم النقود الزقوم التى تفسد الذمم و الأخلاق نعم ان النقود هى طريق كل الشرور كما فى المثل الانجليزي .....ودامت جيوبنا خاوية من هكد نقود ولكن قلوبنا عامرة بالإيمان .....
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2009
مفكرتى و اسعار الاضاحى...
اعتدت أن اشترى مذكرة مع بداية كل عام أدون فيها الإحداث ذات العلامة الفارقة و بعض اليوميات اعترف اننى أدين في تعودي على دالك بالفضل للمرحوم والدي فلم تكن مفكرة الجيب تفارق جيبه يدون فيه كل الأشياء التي يمر بها و قد راقتني الفكرة مند الصغر و لكن بما انى اكتب فكانت لى مفكرة للجيب و أخرى أضعها با المنزل و هكد كل سنة بمفكرة جديدة حتى لو لم اكتب بها الا السنة و افتتاحيه و ذكرى أخر يوم فى السنة و مادا افعل تلك ألحظة و مايجول بخاطري و امنيتى للعام اجديد وهى فكرة جميلة . أعود لبعض هذه المذكرات و إقراء فيها أجد أشياء كتبتها و كنت أظن إنها نهاية الدنيا و لكن الزمن لم يتوقف وإحداث حفرة عميقا فى داكرتى و وجدانى أتمنى ان لا اتدكرها أحيان أحاسب نفسي على بعض القرارات الخاطئة .
وفما انا اقلب فى بعض المذكرات اخدت مذكرة عليها العام 2000م اقلب صفحاته الأخيرة وجدت هذه العبارة بالحرف (اليوم اشتريت أضحية كبش بمبلغ 160دينارا و تحتها توقيعي افضل كبش كنت تشتريه ب300 دينار .
هكد كانت أسعار الاضاحى دالك العام وألان الأضحية مثل تلك 300 .دينار. تصل حتى 500 دينار و فوق ان سقف الأسعار هى حاجة المواطن ثم غباء المستهلك ان اى زيادة فى المرتب لاقيمة لها لان التضخم +جشع التجار سوف يأكل اى زيادة لدلك ان العمل على تثبيت الأسعار وتوعية المستهلك و العمل على استيراد الاغنام مثلا و خاصة فى موسم عيد الاضحى قد ترفع كثيرا من الاعباء و خاصة على دوى الدخل المحدود او المهدود لأفرق هذه الشريحة التي تركة توجه قدرها مع المستغلين و الجشعين الدين لا هم لهم سوى الكسب السريع من اى طريق و باى شكل كان ( اين جمعيات المستهلكين ) .. و دمتم و كل العام و انتم بخير....
الأربعاء، 4 نوفمبر 2009
المروءة بين الناس ؟
كان يما كان فى سالف العصر و الااوان رجل لديه سيارة جديدة وبها كان معتز و فرحان وفى يوم وهو عائدا من عمله فى ساعات الظهيرة والشمس كا المرجل فى كبد السماء ما لامست شى الا تركته رمضان ,فوجد رجلا يقف على حافة الطريق يحاول اتقاء الشمس بقطعة من كرتون فى يده اخدته الشفقة فتوقف و فتح الباب .دلف الرجل داخل السيارة تبادل التحية ثم استمر فى السير لمسافة التفة نحيت الرجل ثم ساله عن وجهته ابلغه عنها ولكنه لم يبلغه بخسته و ماكان يحيكه له فى تلك ألحظة .
زاد من سرعته قليلا لكى يتمكن من ايصاله و العودة الى منزله لأنه لم يكن فى نفس الاتجاه ويعرف ايضا ان زوجته وابنائه فى انتظار وصوله لتناول طعام الغداء لابد انه كسكسى با الحم لديذ سال لعابه برغم جفاف حلقه من القيظ دخل منطقة مهجورة قليلا وبحركة سريعة اخراج الراكب سكين ووضعه على رقبته طالبا منه ان يتوقف ويترجل من السيارة ,دارت الدنيا وغامة ,تسارعة نبضات قلبه ندم على الحظة التى توقف فيها ,ازداد حلقه جفافا وتجمد الدم فى عروقه او ربما دورته الدموية من فرط سرعتها كانها تجمدت وبداء يشعر بشفرة السكين بدات تحز فى لحم الرقبة ,وصوت بداء له كفحيح افعى يطلب منه يطلب منه الترجل والا .....,تراخت قدمه عن دواسة البنزين وتوقف و نزل ,بلمح البصر قفز اللص مكانه و صفرت العجلات مبتعدة السيارة تاركة الرجل لم يفق من ذهوله فى العراء فى دالك اليوم القائظ فما يجرجر قدميه باحث عن اقرب مركز للشرطة تكر قصة قرئها فى زمن غابر , ان اعربى كان مسافر على جوده فى فلاة الله الواسعة استوقفه رجل فأشفق عليه و ار دفه خلفه تم بعد مضى جزاء من النهار توقفا لتناول الغداء فتقاسم معه الرجل الزاد واراد الاعربى ان يبتعد ليقضى حاجته البشرية و ترك حصانه مع داك الرجل فما ان ابتعد عدة خطوات حتى قفز داك اللص على الحصان و اخد يعدو مبتعدا استوقفه الاعرابى و صاح به خد الحصان و السيف و الزاد ولكن (لاتروى قصتك لااحد من الناس كى لاتضيع المروءة بين الناس )اعتلى درجات السلم و هو فى الرمق الاخير اسند ه الشرطى ليوصله الى ضابط المركز وهو لايزال غير مصدق ان هذا قد حدث.......و دمتم فى سلامة و دامت المروءة بيننا( هذه القصة مهداة إلى اناس مشردين آوتهم مرزق ولكنهم غدروا بها و طعنوا أبنائها فى الظهر)...... .
الاثنين، 2 نوفمبر 2009
الأحد، 1 نوفمبر 2009
قلعة مرزق اعادة قراءة للتدكير
مرزق كما كتب عنها المؤرخون و الرحالة مدينة جميلة يلفها سور مبنى من الطوب لاتزال بعض من بقاياه شاهدة عليه وعلى تلك الأيام الغابرة عندما كانت طريق للقوافل التي تجوب الصحراء في الاتجاهات الأربعة لتكون مرزق هي البوتقة التي تلتقي فيها و تمتزج وتتبادل بضائعها وطبائعها وفنونها .
كان بها ثلاثة أبواب تفتح صبا حا وتقفل مساء كأنها بوبه للزمن تدون نشاطها صفحة بصفحة و يوم بيوم ,الباب الكبير من الجهة الشرقية والباب البحري أو باب الخير من الشمال وباب (قمقم) من الغرب وعندما يدخل القاصد في ذلك الزمان من الباب الكبير فانه سيجد أمامه شارع (الحميدة )أو الشارع الطويل ويعرف أيضا بشارع الدندل وهو يقسم مرزق إلى شطرين إلى اليسار حي (الزوية) والى اليمين حي (النزلة ) وإذا اتجهت إلى الغرب ففي نهاية الشارع ستجد قلعة مرزق والتي تقع جنوب غرب مرزق وهى مقر السلطان محاطة بسور لحمايتها يضم في داخله المسجد العتيق بنيت القلعة في بداية القرن الخامس عشر الميلادي على ثلة وقد بناها أمحمد الفاسي احد سلاطين دولة أولاد أمحمد عندما اتخذوا مرزق عاصمة لدولتهم (1550م-1812م) والتي شملت كل منطقة فزان .تتميز القلعة بضخامتها و خاصة بمقاييس ذلك الزمان وهى أهم ماتبقى من مباني تاريخيه بمرزق كانت القلعة مكونة من ثلاثة طوابق من الطوب تعاقب عليها سلاطين دولة أولاد أمحمد حتى سيطرة العهد العثماني ألذي اتخذ القلعة مقر للقائمقام العثماني حتى عهد حليم بك ثم اتخذها الطليان مقر لجيوشهم الغازية حتى اكتمل بناء معسكرهم بمرزق . ولا تزال هده القلعة شامخة شاهدة على عصر غبر ولا يسعني إلا إن أنوه إلى الجهات التي تهتم بآثار هذه المنطقة بان تسارع لإصلاح بعض الأضرار التي لحقت بها من الخلف نتيجة سقوط الإمطار في السنوات الماضية .
كان بها ثلاثة أبواب تفتح صبا حا وتقفل مساء كأنها بوبه للزمن تدون نشاطها صفحة بصفحة و يوم بيوم ,الباب الكبير من الجهة الشرقية والباب البحري أو باب الخير من الشمال وباب (قمقم) من الغرب وعندما يدخل القاصد في ذلك الزمان من الباب الكبير فانه سيجد أمامه شارع (الحميدة )أو الشارع الطويل ويعرف أيضا بشارع الدندل وهو يقسم مرزق إلى شطرين إلى اليسار حي (الزوية) والى اليمين حي (النزلة ) وإذا اتجهت إلى الغرب ففي نهاية الشارع ستجد قلعة مرزق والتي تقع جنوب غرب مرزق وهى مقر السلطان محاطة بسور لحمايتها يضم في داخله المسجد العتيق بنيت القلعة في بداية القرن الخامس عشر الميلادي على ثلة وقد بناها أمحمد الفاسي احد سلاطين دولة أولاد أمحمد عندما اتخذوا مرزق عاصمة لدولتهم (1550م-1812م) والتي شملت كل منطقة فزان .تتميز القلعة بضخامتها و خاصة بمقاييس ذلك الزمان وهى أهم ماتبقى من مباني تاريخيه بمرزق كانت القلعة مكونة من ثلاثة طوابق من الطوب تعاقب عليها سلاطين دولة أولاد أمحمد حتى سيطرة العهد العثماني ألذي اتخذ القلعة مقر للقائمقام العثماني حتى عهد حليم بك ثم اتخذها الطليان مقر لجيوشهم الغازية حتى اكتمل بناء معسكرهم بمرزق . ولا تزال هده القلعة شامخة شاهدة على عصر غبر ولا يسعني إلا إن أنوه إلى الجهات التي تهتم بآثار هذه المنطقة بان تسارع لإصلاح بعض الأضرار التي لحقت بها من الخلف نتيجة سقوط الإمطار في السنوات الماضية .
صرخة من اعماق التاريخ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)