الاثنين، 23 يوليو 2012
وضع الحصان امام العربة....
حالة من الاتوازن يمر بها كل الليبين واحساس بعدم الاتزان تطرح تسال ايهما اولا دئما العربة ام الحصان البيضة ام الدجاجة حالة ان دخلت بها تتحول لنوع من الجدل البيزنطى الدى لاضرورة له ولكن اين العربة واين الحصان احيا تجد نفسك تدخل فى خانة ليست لك عندما تجد نفسك تردد فى شعارات اولئك اياهم ..مرحلة من الخلط الحقيقى و تشابك فى الاشياء والمواقف صيد فى ماء عكر ولكن هذه حال ليبيا يزيد من ارباك الحالة اعلام ضعيف غبى غير محترف هاوى لايجيد فن ارسال الرسالة ولا اختيار الموضوع ولا مناقشة رجع الصدى وبهذا المواطن الليبي يبحث عن نقطة البدية هل يمكن ان يكون المؤتمر الوطنى وحكومة موتلفة هى ضربة بدية حقبقة تنطلق منها ليبيا نحو تكوين الجيش والشرطة و سحب السلاح وعودة القضاء وعودة نظام المرور للشارع والحرس البلدى وتتحرك عجلة التعليم والصحة وتعود الشركات لتبداء البناء من جديد ندرك ان هناك ايادى سوداء لاتربد ان يتحقق اى شى ايجابى لكى تبقى البركة راكدة تصلح لصيدهم العفن ليخرجوا لكم كل يوم سمكة يشهرونها فى وجوهنا ويخرجونا السنتهم ويقولوا هذا حصادكم الم نقولوا لكم لقد حدرنا
كم ...
وعليه لابد من البحث عن العربة والحصان و وضع الحصان امام العربة لتنطلق ليبيا الى الامام وهذا عشمنا فى كل ابناء ليبيا المخلصين الذين هم اوفياء لدماء الشهداء @ @@@ودمتم ودامت ليبيا فى امن وسلام
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
Dank den Themen .... Ich hoffe, mehr von den Themen
إرسال تعليق