مدينة خاوية على عروشها تنتظر من ينتشلها من الحضيض شرد أهلها واستوطنها الغرباء الذين جاءوها من كل حذب وصوب كجراد قدفت به هذه الصحراء اللعينة فى غفلة من التاريخ والجعرافيا يحاول ابنائها ان يعيدو لما شتاتها من جديد كما بنيت وعادة من رمادها كاعنقاء فى السابق و الايام دول @@@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق