الأحد، 1 مارس 2020
فضفضة 59@
هذه الفضفضة قبل الستين التى سادخلها بعد عدة اسابيع من الان ولتكون الفصفصة الستون في العام 60 فى السنة 2020م وانا اقف على اعتاب تجربة قاسية فرضتها الظروف عبر سيرها المنطقى الدرامي المتصاعد لمشاكل ضلننا نغض الطرف عنها ولكنها كا السرطان كانت تنخر فى جسد مرزق جسد الوطن لتكن الافاقة فى 2011م على مرض عضال قد انهك جسم مرزق فنخر فى اللحم والنسيج حتى بلغ العظم واستفحل وتمدد كسرطان صهيون في أرض فلسطين لنجد نحن اهلها خارجها و يستوطنها اناس اتو من كل حذب وصوب طبعا مناقشة جذور الأشياء يستهلك كثيرا من الحبر والوقت وايضا يصعب التطرق لكثير من الأشياء لوجود تابوات لاحصر لها ولكن أقوام اعطوا الارض بوعد يشبه بلفور من النظام الراحل غير مأسوف عليه ليستوطنوا ويجبر أهلها على التنازل والسكوت والقبول با الادلال وتجرع المهانة وتغول ذلك المرض فى سنوات الثورة وعرف كيف يستغل ضعف مناعة جسم الوطن بعامة ليغرس أنيابه فى كل جسم مرزق واخيرا ليقضى عليها وترحل روحها خارجها لتبقى هياكل دون روح حتى حين بادن الله @@@
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
هلا
هلا
إرسال تعليق