الثلاثاء، 31 يناير 2017
مرزق 1880م
هذه كم نقلتها ريشة احد الرحالة تبدو هذه القافلة تتجه من الشرق نحو الغرب لتدخل مرزق من الباب الكبير لتشق طريق الدندل نحو الحميدة حيث السوق وتبدو فى النهاية تطل شامخة القلعة اخر ماتبقى من هذا البلد الطيب
المكلوم الذى اتمنى ان يتعافى من علله وينضو عن جسمه ماعلق بها من ادران
ويعود كطائر فنيق يبعث من رماده بهمت ابنائه وصلابتهم وحبهم لهذه الارض
ويحلق عاليا ليكون رافد لليبيا وليس خنجر فى خاصرتها @@@
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق