الاثنين، 30 يناير 2017
يوم عادى 2@
والشمس تسحب ردائها الذهبى مفسحة لسجادة القمر الفضية المجال كاعلان بانتهاء يوم جديد يطوى الشيخ الجليل صفحة كتابه وتبداء تكتكة مسبحته هكذا يضيف الزيت لمصباح الروح ليستمر فى التوقد زمن ثم ينهض يلقى نظرة على عصافيره التى لم تتوقف عن مصاحبته بالزقزقة دائما يضع لها الحب والماء تم يتجه الى الباب الخارجى يلقى نظرة اخيرة على الشارع ومنازل الجيران يدر حول المنزل يتفحص المنازل التى تنبت كا الفطر من حول البيت تم يعد ادراجه الى داخل المنزل معلن بذلك شطب يوم جديد قديم رتيب ولكن ربما المكسب الوحيد يتمثل فيما يقراء من جديد غير ذلك مند سنوات هى نفس الرتابة نفس الروتين لايدرى لماذ تلح عليه وتقلقه هذه الكلمات انها القرية الظالم اهلها ايتركها ويرحل ام يضل حتى يحيق بمن مكر سوء العذاب هى سنن الله فى كونه لابد لظلم من نهاية والعابرون من دون شك يرحلون وتضل بالوادى صخوره صلدة صامدة ولكن متى والايام تشطب هكذا@@@
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق