الثلاثاء، 30 مارس 2010

جحا وشراء الوقت...


وهكد انتهت القمة و عاد الزعماء العرب كلا من حيث اتى قريرى العين هنؤا البال وقد رفعوا عن كواهلهم اللوم و العتاب ورحل كل شى حتى الشهر التاسع وحتى دلكم الحين انها كقصة جحا ام ان يموت الحمار او يموت الحاكم او يموت جحا ولكن كيف سيكون الحال اذا لم يحدث اى تغيير حتى الشهر التاسع هل يرحل كل شى حتى اشعار اخر ان شراء الوقت و الهروب الى الامام او الى الخلف او المروحة فى المكان لن يحل المعضلة فما تستمر اسرئيل فى تهويد القدس وتستعد كى تقوض نهائيا المسجد الاقصى وتعتبر القدس عاصمتها الموحدة فان الصدام اتى لامحالة فلن يشفع تضييع الوقت لااحدا انما الاستعداد لخيارت غير هذا الشعار المستهلك ان (السلام خيار استرتيجى )مالم يسنده خيار مقاومة مقاومة مقاومة عندها يكون لخيار السلام معنى وحتى دلكم الحين دمتم بسلام ...

ليست هناك تعليقات: