الأحد، 29 أكتوبر 2017

فضفضة 8@

دَفْعٌ اللِّيبِيُّونَ دِمَاءٍ كَثِيرَةٍ مِنْ اجْلِ الإِطَاحَةِ بِحُكْمِ الفَرْدِ. وَالوُصُولُ لِحُكْمٍ دِيمُوقْرَاطِيٍّ مَبْنِيٍّ عَلَى الاِخْتِيَارِ الحُرِّ وَفْقَ. صُنْدُوقُ اِنْتِخَابِ مواسس عَلَى عَقْدٍ اِجْتِمَاعِيٍّ يُنَظِّمُهُ دُسْتُورٌ يَرْضَى. عَنْهِ اللِّيبِيُّونَ يَجِبُ عَلَى الجَمِيعِ الوُقُوفُ مَعًا لِلحَيْلُولَةِ دُونَ إِنْ تَنْتَكِسُ. هَذِهِ التَّجْرِبَةُ سِوَى بِالقَفْزِ عَلَيْهَا لِلأَمَامِ بِإِسْقَاطٍ كُلُّ شِئ وَالعَوْدَةِ لِحُكْمٍ بِدَائِيٍّ. قَبَلِيٌّ يَقُومُ عَلَى القَبَائِلِ والاتنيايات مِقَصِّيَّا دَوْرِ الفَرْدِ الحُرِّ الارادة. أَوْ العَوْدَةُ لِلحُكْمِ العَسْكَرِيِّ البَغِيضِ عَلَى اللِّيبِيِّينَ الصُّبُرِ لِقِطْعٍ مَا تَبْقَى مِنْ المَسَافَةِ. وَعَدِمَ النُّكُوصُ وَالعَوْدَةُ لِلحَظِيرَةِ مِنْ جَدِيدٍ فَالحُرِّيَّةُ لِأَثْمُنَ لَهَا وَالكَرَامَةُ لِأَتَوْزُنُ بِالذَّهَبِ. وَأُعِيدَ كَلَامُ قِلَّتِهِ سَابِقًا إِنْ التحطيب بِأَخْطَاءِ فِبْرَايِرَ لَنْ تُدْفِئُ أَحَدٌ وَلَكِنَّهَا قَدْ تُحَرِّقُ الجَمِيعُ. لِذَلِكَ أَنَّ تَصْحِيحُ المَسَارِ لِأُيَتِّمَ بِالعَوْدَةِ إِلَى المَاضِي والذى أَوْصَلْنَا إِلَى هُنَا وَلَكِنَّ لِأَبَدٍ. مِنْ الخُرُوجِ لِلغَدِ المَنْشُودِ كُونُوا جَمِيعًا بِخَيْرٍ @@@

ليست هناك تعليقات: