الثلاثاء، 12 نوفمبر 2024

فضفضة 74 لايزال الامل

والايام تركض وتتبعها الأشهر فها نحن فى الشهر قبل الأخير من العام 24م كنت دائما متفائل اعاكس كل المعطيات منطلق من ثقة بقدرة الليبيين على تضميد جراحهم وايضا من عدم وجود مبررات مادية تمنع الليبيين من العيش على أرضهم بكرامة واستغلال ثروات ارسلها الله لهم دون تعب ولا نصب اقل شكر لها هو صونها واستخدامها فى أوجه الخير المختلفة وتنمية وبناء بلادهم وضمان مستقبل ابنائهم وهنا اقف حائرا وسط هذا الكم من اللامعقول متسائلا هل يمكن لانسان عاقل ان يعيد تجربة بنفس المواصفات والمواد والبيئة وينتظر ان تنتج مركب اجود وانفع من السابق؟

ليست هناك تعليقات: